سلسلة لست وحدك.. فهيا.. اركب معي .!

4 تعليقات

بسم الله، الحمد الله والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد.. إخواني الأفاضل أحييكم بتحية الإسلام الخالده
تحية أهل الجنه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، نبدأ معكم اليوم سلسلة جديدة فريدة من نوعها، إن أروع مافى هذه السلسلة أنها تحمل فى جوفها خلاصة فكرة عصارة تجربة ومنتهى حكمة وفيها تسكنه أسرار العظمة الحقيقية، ليس للكلام ثمة فائدة، ولا للحروف قيمة، ولا للتحفيز سحر، مالم ننطلق بهما نحو المعالي، فنترجم هذه الحماسة الفوارة إلى خطط عمل وخطوات علمية، وهذه يا صديقى هي مهمتك الصعبة.. فهيا.. اركب معي ..!



أساتذتنا فى المدرسة علمونا الأحرف والكلمات، لكننا نحن من كونا الجمُل والعبارات، هم فتحوا الباب ونحن الذين مشينا ودخلنا..

ــ 1. وعلية.. كانت هذه الكلمات !

إن غاية مطمحي من هذه السلسلة أن تدفعك للإيمان بقضية عظيمة تصنعك، وهو -والله يعلم- مطمحي ومرادي، ولا يعنى آبدا إمساكي للقلم أننى أفضل منك إنما هو التواصي بالحق والصبر والخير الذي أمرنا الله -سبحانه وتعالى- به إننا يا صاحبي شركاء فى دفع عجلة العظمة لتكونا أمتنا أقوى وأفضل مما هي عليه الآن، ولا أحسب هذا سيحدث إلا بأن نكون نحن أولا عظماء، ولن نكون كذلك حتى يتبنى كل منا هدف ساميا عظيما، وينطلق إليه وعليه فإن كل كلمة في هذه السلسلة هي دعوة لأنه تكون أو أن نكون عظماء بأفكارنا، وعقاتدنا، وسلوكنا.. فهيا.. اركب معي ..!

وليكن دعاؤنا بالتوفيق والسداد هو ديدننا ونشيدنا.. فاللهم وفقنا وسدد على الحق أقدامنا..

ــ 2. بوصلة سلسلة لست وحدك ..

1. للقمة فلتصوب ناظرتك
2. كن بطلاً وابدأ الآن.. واستعمل الطعم المناسب !! 
3. كسب ود قارئ مواضيعك
4. فكر فى قارئك أو جمهورك قبل أن تكتب
5.
6.
7.
8.
9.

وأتمنى في أخر مقال من السلسلة أن تخرج من هذا المقال وقد اتسع ذهنه وازاد وعين وشحذت أفكارة وآراؤة فكارت أكثر وصوق واتزاناً..

ــ همسة أخيرة ..

ما أعظم سروري لو علمت أن قارئًا أو قارئة لهذه السلسلة طبق ما فية.. فشعر وشعر غيره بتطور مهارته.. وازدادت ثقافتها.. فسطر بيمينه الطاهرة تعليق -مشكوراً- عبر فيه عن رآيه.. وصَور مشاعره بصدق وصراحة ثم أرسلها عبَر بريد الإليكتروني أو تعليق إلى كاتب هذه السطور-- لأكون للطفه شاكراً.. وبظهر الغيب له داعياً..

ــ كلمة شكر وعرفان ..

إلى كل من ساهم فى بناء هذه السلسلة سواء من قريب أو بعيد، جزاكم الله سبحانه وتعالى كل الخيُر ..

بقلم العماد

عماد البدري : غالباً ما يفشل معظم الناس في الحديث عند التعريف بأنفسهم، ويعجبني في هذا المقام أن أنضم لمعظم الناس، فقد حاولت استفزاز نرجسيتي أكثر من مرة لمعرفة من أنا، أو على الأقل لأفتح المجال أمام (الأنا) لتعبّر عن ذاتها , صدقاً لم أجد الكثير لأخطه عن نفسي، إلا بعض عادات أداوم بين الفينة والأخرى على فعلها، وشخصيات أحب تبني أفكارها وآرائها، وأعتقد أن الإنسان يعرف بأقرانه، ومن خلال اهتماماته يمكنك سبر أغواره، ربما هي طريقة جميلة أن تعرفني من خلال ما أحب وما أكره، يمكنكم متابعتي والتواصل معي على صفحتي بتويتر @ ALEMAD5 أو عبر الفيسبوك AL EMAD

4 تعليقات

  1. ماشاء الله اخي العماد سلسلة متميزة وقلمك يزرع الروح في قارئ تدويناتك تحياتي حسين
    www.tech-arb.com

    ردحذف
  2. ماشاء الله سلسلة رائعه بحق
    بإذن الله متابع للسلسلة


    http://5rbaa.blogspot.com/

    ردحذف
  3. أتدري ياأخ (عماد) أنت متابع لتدينتك أنها حقا رائعة

    ردحذف
  4. شكرا جزيلا على المعلومات القيمة
    تشرفنى زيارتكم مدونتى
    الوان الويب

    ردحذف