أسئلة و أجوبة حول مدونات بلوجر Blogger

لا تعليق

undefined
بسم الله و الصلاة و السلام على خير خلق الله محمد البشير الأمين و على آله و صحبه و من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين . إخواني الكرام السلام عليكم و رحمة الله ، أحييكم و أقدم لكم في هذا الموضوع بإذن الله أكثر الأسئلة شيوعا في عالم مدونات بلوغر Blogger
و أملي ان تجدوا فيها و لو يسير الفائدة ، كما و أني أرحب بكل سؤال جديد يضاف للقائمة لإغنائها و توسيع ضفاف فائدتها. و بسم الله نبدأ مع الأسئلة.

1 - سؤال : لماذا لا يمكن لغير المسجلين التعليق على تدويناتي؟جواب...
جواب : لأنه عند إنشاء مدونة جديدة يكون التعليق مقصورا على منتسبي غوغل أو بعض الحسابات الاخرى و يمكن تجاوز ذلك و فتح التعليق للعموم عبر هذا المسار:
لوحة التحكم » إعدادات » التعليقات ثم جوابا على السؤال "من يمكنه التعليق؟" الموجود بالقائمة ، فعل الخيار الأول ثم اضغط زر حفظ الإعدادات.






2 - سؤال : لماذا لا يتم تنسيق الخط تلقائيا جهة اليمين ؟
جواب : لأنك جعلت لمدونتك لغة أخرى غير العربية ، إذا لتدارك الأمر ، قم بتغير اللغة إلى العربية من قائمة " التنسيق " الموجودة في صفحة الإعدادات .

3 - سؤال : لماذا كلما وضعت صورة كبيرة وجدتها قد صغرت في التدوينة ؟
جواب : يقع ذلك حتى لا يشوه شكل مدونتك و ليبقى تصفح تدويناتك سهلا و مرتبا. فمن أراد مشاهدة صورك بحجمها الكامل لا يكلفه ذلك إلا الضغط عليها.

4 - سؤال : ما سبب بطء تصفح مدونتي؟
جواب : ذلك راجع لأسباب عدة أهمها :
  • كثرة الأكواد و أدوات Html/Javascript
  • كثرة الصور .
  • تواجد مشغلات الفلاش بشكل كبير.
  • قالب مدونتك يضم صورا كثيرة.
  • كثرة التجارب ، و هنا يجب تخصيص مدونة لتجريب أي إضافة أو كود قبل إدراجه في المدونة الشخصية.
  • و قد يكون السبب من جهازك أو اتصالك ، و في هذه الحالة أنت فقط من يشعر ببطء التصفح.
  • هذا ما حضر الآن و الأكيد أن هناك أسباب أخرى ..


5 - سؤال : هل يمكنني نشر تدوينتي في أكثر من قسم ( أو تصنيف ) ؟
جواب : نعم من الأفضل فعل ذلك لأن كثرة التصنيفات تزيد من من الكلمات الدلالية داخل مدونتك و نتيجة لذلك يزداد زوار مدونتك القادمون عبر محركات البحث . فمثلا كتبت موضوعا أو تدوينة حول " الرياضة في الإسلام " إذا فيمكنك وضعه في تصنيف "رياضة" و "إسلاميات" و "الإسلام و الناس " و هلم جرا ..





بقلم العماد

عماد البدري : غالباً ما يفشل معظم الناس في الحديث عند التعريف بأنفسهم، ويعجبني في هذا المقام أن أنضم لمعظم الناس، فقد حاولت استفزاز نرجسيتي أكثر من مرة لمعرفة من أنا، أو على الأقل لأفتح المجال أمام (الأنا) لتعبّر عن ذاتها , صدقاً لم أجد الكثير لأخطه عن نفسي، إلا بعض عادات أداوم بين الفينة والأخرى على فعلها، وشخصيات أحب تبني أفكارها وآرائها، وأعتقد أن الإنسان يعرف بأقرانه، ومن خلال اهتماماته يمكنك سبر أغواره، ربما هي طريقة جميلة أن تعرفني من خلال ما أحب وما أكره، يمكنكم متابعتي والتواصل معي على صفحتي بتويتر @ ALEMAD5 أو عبر الفيسبوك AL EMAD

لا تعليق

إرسال تعليق